بحث مخصص

السبت، 25 ديسمبر 2010

درس النصوص : المنهج البنيوي


درس النصوص : المنهج البنيوي
  المنهج البنيوي   
   المراجع : ـ في رحاب اللغة العربية . السنة الثانية من سلك البكالوريا – مسلك الآداب والعلوم الإنسانية .
الكفايات المستهدفة :
 ـ تواصلية : القدرة على استخراج الأفكار والمعاني، والتواصل مع قضايا أدبية مختلفة .
 ـ منهجية   : توظيف القراءة المنهجية وتحديد الإشكالات وتفكيك الخطاب.
 ـ ثقافية     : تعرف مسار تطور النقد العربي،والإلمام بالاتجاهات والمدارس النقدية .
 التمهيد :تقييم لخصائص المنهج الاجتماعي.
خطوات الدرس :
ملاحظة النص :
      ـ المعنى الذي توحي به كلمة "بنيوية" الواردة في العنوان:
     ← البنيوية توحي بالعناصر التي تتدخل في تركيب شكل معين ليأخذ شكله النسقي النهائي .
      ـ افتراض موضوع النص انطلاقا من بداية النص ،وبداية الفقرة الثانية:
   ← بداية الفقرة الأولى والفقرة الثانية تحيلان على موضوع النص الذي يدور حول تعريف البنيوية وتحديد مكوناتها .
فهم النص :
1-      التعريف الذي خص به الكاتب مصطلح "البنية الأدبية ":
← البنية الأدبية ذلك التصميم الداخلي للأعمال الأدبية .
2-      العناصر التي تنتج عنها بنية العمل الأدبي .
← بنية العمل الأدبي تنتج عن تصور تجريدي يعتمد على الرموز وعمليات التوصيل التي تتعلق بالواقع المباشر.
3-      العناصر التي تتحكم في توليد العمل الأدبي وخلقه:
← تتحكم في توليد وخلق العمل الأدبي مبادئ ذات طابع شكلي موضوعي.
4-      الفرق بين البنية والشكل في العمل الأدبي :
    ← البنية في العمل الأدبي هي النظام الذي تتخذه الوحدات المكونة للنص.
    ← الشكل في العمل الأدبي هو الهيكل الناجم عن قوانين الصياغة ومبادئ التكرار.
5-      الهدف من التحليل البنائي للأدب .
 ← يتمثل الهدف من التحليل البنائي للأدب في اكتشاف تعدد معاني الآثار الأدبية.
    6 ـ مكونات البنية في القصة :
 ← مكونات البنية في القصة تتجلى في مستويات الحكاية ووظائف الزمن والشخصيات وهيكل الحدث .
7 ـ العوامل التي ينجم عنها اختلاف المعاني في الأثر الأدبي.
← ينجم اختلاف المعاني في الأثر الأدبي عن الانفتاح الذي يعرفه هذا الأخير وقابليته لمعاني متعددة .
8 ـ الأسس التي يعتمد عليها المنهج السائد في دراسة الأدب :
← المنهج السائد في دراسة الأدب يعتمد على دراسة المستويات المتداخلة بنيويا (الصوت ـالصرف ـ النحو ـ المعجم ـ الدلالة ـ الرمز ).
9 ـ المقصود بالمستوى الرمزي في العمل الأدبي .
← المستوى الرمزي في العمل الأدبي هو ما ينتج من مدلول أدبي جديد يقود إلى المعنى الثاني .
10 ـ العناصر التي تتحدد بها البنية الأدبية المتكاملة .
 ← تتحدد البنية الأدبية المتكاملة بدراسة جميع المستويات المشكلة للنص في نفسها وفي علاقتها المتبادلة.
11 ـ تقطيع النص إلى وحدات أساسية ووضع عنوان مناسب لكل وحدة:
←المقطع الأول : تعريف البنية الأدبية (من: بداية الفقرة الأولى، إلى: ثم ماذا؟)
←المقطع الثاني :شروط الدراسة البنيوية (من: على أن ذلك ..إلى: التي تشف عن هذه المستويات)
←المقطع الثالث : هدف التحليل البنيوي للأدب (من: إن الهدف ، إلى: معاني متعددة)
←المقطع الرابع: المستويات المعتمدة في التحليل البنيوي للأدب (من : إن أهم ما في النظرية ،إلى: آخر النص)
تحليل النص :
1 ـ القضية الأساسية التي يعالجها النص :
← النص يعالج خصائص المنهج البنيوي في علاقته بالعمل الأدبي.
2 ـ المشيرات التي تميز الشكل عن الموضوع في العمل الأدبي :
←مميزات الشكل: الهيكل الناجم عن قوانين الصياغة ـ اللغة ظاهرة صوتية ـ .
←مميزات الموضوع : إثارة تصورات ذهنية دلالية اللغة ظاهرة رمزية ـ
3 ـ استخراج مميزات البنية والأسلوب الواردة في النص :
←مميزات البنية : تتصل بتركيب النص ترتبط بمستويات الحكاية في القصة .
←مميزات الأسلوب:يمس النسيج اللغوي للنص ـ يقتصر على تحليل الخلايا اللغوية.
4 ـ خصائص المنهج البنيوي :
←المنهج البنيوي تحليل يبحث عن علاقات العناصر الداخلة في بنية النص الأدبي،من خلال دراسة المستويات المشكلة للنص دون اعتبار العناصر الخارجية المؤثرة في المبدع .
5 ـ مستويات العمل الأدبي وطبيعة الترتيب الذي تخضع له :
← المستوى الصوتي ، المستوى الصرفي ، المستوى المعجمي، المستوى النحوي، مستوى القول، المستوى الدلالي،المستوى الرمزي .هذه المستويات تخضع لترتيب حسب الأولوية في الوجود داخل النص ،فكل مستوى ينطلق من السابق ويؤدي إلى اللاحق.،ويعتمد كل مستوى على ما قبله من المستويات .
6 ـ قيمة دراسة المستوى الرمزي في الأعمال الأدبية:
← تتجلى قيمة المستوى الرمزي في الأعمال الأدبية في فهم اللغة هنا على أنها نظام من الرموز، فكل كلمة في اللغة تشكل رمزاً ،وقوام الرمز أمرين : الصوت ( الدال ) والفكرة ( المدلول) والمدلول يتغير مع سياق النص.
7 ـ تتبع خصائص البنية (الكلية والتحولات والضبط الذاتي ) من خلال النص :
← خاصية الكلية: البنية هي المصطلح الأعم الذي يتحدد نتيجة لمبادئ أخرى ذات طابع شكلي وموضوعي.
←خاصية التحولات :ويعود التمييز بين الشكل والموضوع إلى طبيعة المادة المزدوجة للأدب.
←خاصية الضبط الذاتي : ومن هنا فإن العناصر التي تتصل بالجانب الصوتي للكلمات تسمى "عناصر شكلية " وتلك التي تنجم عن الدلالة الرمزية تسمى "عناصر موضوعية".
8 ـ تتبع أهم الخطوات المنهجية التي تبناها المنظور البنيوي للنصوص:
← المنظور البنيوي ينطلق من النص الأدبي جوهر الدراسة النقدية ←يركز في دراسته على اللغة ←يدرس مستويات اللغة في داخل النص الأدبي ←تعرف العلاقات الدلالية التي تربط بينها والقوانين التي تضبطها.
التركيب :
أكتب خلاصة تحدد فيها العناصر التي تحدد البعد الكلي والمتكامل لبنية النص الأدبي .
التقويم :
صغ مقارنة بين المنهج الاجتماعي والمنهج البنيوي في علاقتهما بالنص الأدبي .
إعداد قبلي : قراءة نص "بنية التوتر " ل : محمد مفتاح وإنجاز أنشطة الفهم والتحليل .

    
   المراجع : ـ في رحاب اللغة العربية . السنة الثانية من سلك البكالوريا – مسلك الآداب والعلوم الإنسانية .
الكفايات المستهدفة :
 ـ تواصلية : القدرة على استخراج الأفكار والمعاني، والتواصل مع قضايا أدبية مختلفة .
 ـ منهجية   : توظيف القراءة المنهجية وتحديد الإشكالات وتفكيك الخطاب.
ـ ثقافية     : تعرف مسار تطور النقد العربي،والإلمام بالاتجاهات والمدارس النقدية .
خطوات الدرس :
 التمهيد :تقييم للمستويات النقدية التي يعتمدها المنهج البنيوي.
    ملاحظة النص :
      ـ العلاقة التركيبية والدلالية التي تجمع بين كلمتي العنوان :
     ← "بنية" خبر لمبتدأ محذوف وقد جاءت نكرة عرفت بالإضافة (التوتر) ،فأصبحت البنية مرتبطة بالتوتر   .
      ـ افتراض موضوع النص انطلاقا من السطر الوارد مباشرة بعد البيت الشعري:
   ← السطر يحدد المادة النقدية وهي البت الشعري والمبدأ المعتمد كمنطلق في العملية النقدية .
   فهم النص :
1-      المبدأ الذي انطلق منه الناقد في تحليله البيت الشعري للشاعر ابن عبدون:
← الناقد انطلق من المبدأ الذي يعتبر الشعر عبارة عن تشاكل وتباين .
2-      الفكرة التي انطلق منها الناقد في منظوره للشعر.
← الناقد انطلق من فكرة البداية من الأخص إلى الأعم .
3-      سبب استناد الناقد إلى المعجم في تحليله دلالة الأصوات المكونة للبيت الشعري ،والخلاصة التي توصل إليها:
← استند الناقد إلى المعجم في تحليله دلالة الأصوات المكونة للبيت الشعري ليؤكد ما توصل إليه من استنتاج حول الأصوات الحلقية الدالة على الحزن ،فتوصل إلى تطابق الدلالة الصوتية مع المعنى المعجمي .
4-      النتيجة التي تنتهي إليها أصوات البيت (ا،ه،ع،ح ) بالنظر إليها في حالة التركيب وعدمه :
    ← أصوات البيت (ا،ه،ع،ح ) بالنظر إليها في حالة التركيب وعدمه تفيد معنى الحزن والزجر والألم .
5-      تحديد الكلمة التي اشتقها الكاتب لدراسة الأصوات ،والمرتكز الذي استند إليه.
 ← الكلمة التي اشتقها الكاتب لدراسة الأصوات هي (أنْأَنَة)،والمرتكز الذي استند إليه هو القياس على كلمة (العنعنة) وعلى المعجم الذي يؤيد ما توصل إليه من استنتاج .
    6 ـ التفسير الذي تقدمه الدراسات النفسانية عن قلة حركة الكسر في البيت :
 ← قلة الكسر تؤيد غياب اللطف والصٍغر في البيت .
7 ـ تقاليد البناء في الشعر العربي القديم التي أوردها الناقد في النص .
← من تقاليد البناء في الشعر العربي القديم أن القصيدة تنبني على روي واحد .
8 ـ الخلاف الإيقاعي الذي توصل إليه الناقد في تحليله لشطري البيت الشعري :
← الشطر الأول : ذو حركة سريعة معبرة عن الحسم والسرعة في البطش.
← الشطر الثاني: ذو حركة بطيئة تحاكي استمرار أفعال الدهر .
9 ـ المبدأ الذي تحكم في اختيار الشاعر كلماته ،والتفسير الذي فسر به الناقد ذلك .
← المبدأ المتحكم في اختيار الشاعر لكلماته مبدأ التداعي بالمقاربة ،والذاكرة قامت بالدور الأساسي في هذا التجميع .
10 ـ العامل الناتج عن خرق الرتبة الطبيعية في بنية الجملة العربية حسب ما طرحه الناقد.
 ← نتج عن خرق الرتبة الطبيعية في بنية الجملة العربية تشويش ويحتاج إلى تأويل .
11 ـ تقطيع النص إلى وحدات أساسية ووضع عنوان مناسب لكل وحدة:
←المقطع الأول : تحديد مادة الاشتغال(بيت ابن عبدون الشعري)
←المقطع الثاني :تحديد المبدأ المعتمد في الدراسة النقدية للبيت (من: لنبدأ..إلى: من الأخص إلى الأعم )
←المقطع الثالث : دراسة المستوى الصوتي في البيت الشعري (من: إن أول ما ندركه ، إلى: وديمومة نتائجه)
←المقطع الرابع: دراسة المستوى المعجمي في البيت الشعري (من : إذا تجاوزنا ،إلى: أن يصاغا في تركيب)
   ← المقطع الخامس : دراسة المستوى التركيبي في البيت الشعري(من : إن الرتبة،إلى: أخر النص)
تحليل النص :
1 ـ استخراج الأصوات التي اشتغل عليها الناقد في التحليل وتحديد مخارجها ودلالتها :
← الأصوات التي تم تحليلها (ا،ه،ع،ح ) وهي أصوات حلقية ،وتفيد الحزن والجزر والألم .
2 ـ الدلالة التي استخلصها الناقد من تردد أصوات بعينها في البيت الشعري :
←تردد أصوات بعينها في البيت الشعري يفيد بهيمنة وحدة الانطباع والإحساس ،وهي هنا الحزن زالألم .
3 ـ المصطلحات النقدية الدالة على المنهج البنيوي:
←الشعر عبارة عن تشاكل وتباين ـ التحليل ـ الأخص ـ الأعم ـ الأصوات ـ الصرف ـالمعجم ـ الدلالة ـ التركيب.
4 ـ استخراج أمثلة من النص لكل من الأصوات ،والمعجم،والتركيب :
←الأصوات : وكثير منها يرجع إلى حيز واحد وهو الحلق(ا،ه،ع،ح ) .
← المعجم : وقد تحكم في حضور كلماته مبدأ التداعي بالمقاربة.
  ← ومهما يكن فإن هناك خرقا على مستوى التركيب نراه فيما يأتي:....
    5 ـ البنية المركزية التي استخلصها الناقد من البيت الشعري (مطلع القصيدة):
    ← البنية المركزية في البيت تتمثل في صراع الشاعر والدهر/الإنسان.
6 ـ مظاهر المنهج البنيوي في النص :
← الناقد ركز في دراسته النقدية على بنية البيت الشعر وعمد إلى دراسته من الداخل دون اعتبار العوامل الخارجية المصاحبة لإنتاجه، واهتم بالمستوى الصوتي ، المستوى المعجمي، المستوى التركيبي.هذه المستويات تخضع لترتيب حسب الأولوية في الوجود داخل النص(من الأخص إلى الأعم) ،فكل مستوى ينطلق من السابق ويؤدي إلى اللاحق،إلى حد التشاكل بين هذه المستويات .
7 ـ الوسائل التي وظفها الكاتب في دراسته النقدية :
← الناقد بدأ بحصر الموضوع ،وتحديد الأدوات النقدية ،وتعليل سبب اختياره منطقيا وعقليا ،يبدأ بالحكم ثم التحليل ولاستدلال ثم الأمثلة والمقارنة للبرهنة على صحة الفرضيات التي يستنتجها ،معتمدا أسلوبا استنباطيا.
التركيب : 
أكتب خلاصة تحدد فيها تعامل المنهج البنيوي مع النص الأدبي .
التقويم :
إلى أي حد يعتبر المنهج البنيوي كافيا في دراسة النصوص الأدبية .
إعداد قبلي : قراءة نص "ثنائية المغلق والمفتوح " ل : كمال أبو ديب وإنجاز أنشطة الفهم والتحليل .


 
   المراجع : ـ في رحاب اللغة العربية . السنة الثانية من سلك البكالوريا – مسلك الآداب والعلوم الإنسانية .
الكفايات المستهدفة :
 ـ تواصلية : القدرة على استخراج الأفكار والمعاني، والتواصل مع قضايا أدبية مختلفة .
 ـ منهجية : توظيف القراءة المنهجية وتحديد الإشكالات وتفكيك الخطاب.
ـ ثقافية : تعرف مسار تطور النقد العربي،والإلمام بالاتجاهات والمدارس النقدية .
خطوات الدرس :
التمهيد :تقييم للمستويات النقدية التي يعتمدها المنهج البنيوي.
    ملاحظة النص :
      ـ دلالة الثنائية الواردة في العنوان :
     ← المغلق والمفتوح ثنائية مبنية على التضاد وهي مادة الاشتغال على الأثر الأدبي .
فهم النص :
1-      الفضاء الذي تتحرك فيه الأبيات حسب الناقد:
← الأبيات تتحرك في فضاء من التصورات الثنائية المتشكلة في إطار المغلق المفتوح .
2-      الموضع الذي استشف منه الناقد التصورات الثنائية التي تتحرك فيها الأبيات.
←الناقد استشف التصورات الثنائية التي تتحرك فيها الأبيات انطلاقا من الجملة الأولى في البيت الأول(كفى حزَنا). 
3-      الصور التي يراها الناقد تكثف ثنائية المغلق/المفتوح :
← حدد الناقد تكثيف ثنائية المغلق/المفتوح في صورتين :صورة الخيل المنطلقة وتمثل المفتوح ،وصرة الشاعر المقيد وتمثل المغلق .
4-      المعنى الذي تعمقه وتقدمه ثنائية التصورات الضدية في لبيت الثاني :
    ← التصورات الضدية في البيت الثاني تقدم وتعمق ثنائية الرغبة في الحرية والانطلاق التي يقابلها السجن والحصار .
5-      التفسير الذي أعطاه الناقد لرغبة الشاعر في رؤية سلاحه وهو في السجن.
 ← الناقد فسر رغبة الشاعر في رؤية سلاحه وهو في السجن بكون الشاعر يريد تحقيق الانفتاح داخليا على صعيد الحس والانفعال بعدما عجز عن تحقيقه فعليا على أرض الواقع .
    6 ـ دور القافية في هذا النص من منظور المنهج البنيوي الذي استعمله الناقد :
 ← القافية تجسد هنا حنين الذات إلى الانطلاق خارج المدار المغلق الذي يجسده الشاعر داخل الأبيات الشعرية .
7 ـ الحروف التي تتكرر أكثر في البيت الثالث حسب النص .
← الحروف التي تتكرر أكثر في البيت الثالث هي حروف المد التي تجسد تمادي الانطلاق نحو العالم المفتوح.
8 ـ الخلاصة التي انتهى إليها الناقد في التحليل:
← الناقد انتهى في خاتمة تحليله إلى أن ثنائية المغلق والمفتوح تعمق الحس المأساوي،وتجسد الحنين إلى الانطلاق ،وعبثية المحاولة أمام المدار المغلق.
9 ـ تقطيع النص إلى وحدات أساسية ووضع عنوان مناسب لكل وحدة:
←المقطع الأول : تحديد مادة الاشتغال(أبيات الشاعر" أبو محجن الثقفي")
←المقطع الثاني :تحديد مجال تحرك الأبيات الشعرية (من تتحرك..إلى: منذ الجملة الأولى )
←المقطع الثالث : دراسة المستوى المعجمي في المقطع الشعري"صرفا وصورة ودلالة" (من: كفى حزنا ، إلى: تجسده كينونة الشاعر)
←المقطع الرابع: دراسة المستوى الصوتي في المقطع الشعري"مخرجا وإيقاعا وصفة" (من : يعمق التصورات ،إلى: "مشدودا،وثاقيا ،الحديد")
   ← المقطع الخامس : الخلاصة التي انتهى إليها الناقد من دراسته للمقطع الشعري(من : وحصيلة ذلك،إلى:الأخر )
تحليل النص :
1 ـ المستوى الذي اعتمده الناقد في تحليل كل وحدة :
← المستوى المعجمي:وفيه حلل الكلمة نحويا وصرفيا(حزَنا/حزْنا) ثم دلاليا (صورة الخيل/صورة الشاعر)ولغويا (قمت/عناني).
←المستوى الصوتي:حلل الصوت من حيث المخرج والإيقاع والصفة(المقيد/السلاسة /إطلاق قافية القصيدة)
2 ـ المظاهر التي تقوم عليها القصيدة في بنيتها الصوتية الموازية للثنائية الدلالية مغلق/مفتوح :
←تتجلى البنية الصوتية الموازية للثنائية الدلالية مغلق/مفتوح في تناوس الأصوات بين قطبين الثقل المقيد والسلاسة المطلقة ،والقافية الممدودة التي تقابل قيود المدار الغلق.
3 ـ المصطلحات النقدية الدالة على المنهج البنيوي:
←فضاء التصورات الثنائية،المغلق المفتوح ،الجملة،لفظة،الصيغة،اللغة ،صورة،المغلق المقيد،التصورات الضدية التصورات الثنائية، إطلاق قافية القصيدة ،بنيتها الصوتية،التناوس،الأصوات ...
4 ـ الخطوات التي اعتمدها الناقد في تحليل المقطع الشعري :
←الناقد حدد مادة التحليل(المقطع الشعري)ودراسة مكوناتها بحسب ما يتطلبه من مستويات تتوافق وبنيته الداخلية ،مع الاستدلال والبرهنة.
    5 ـ دلالة انتهاء كل بيت من أبيات القصيدة بألف ممدودة.
    ← المد الذي تنتهي به أبيات المقطع الشعري يجسد حنين الشاعر إلى الحرية والانطلاق.
6 ـ مظاهر البرهنة والاستشهاد في النص :
← لتأكيد الناقد ثنائية المغلق والمفتوح أيد تحليله بأمثلة من معجم المقطع الشعري وبين موضع الشاهد فيها (كفى حزنا،الخيل،القنا ،وثاق ،إذا قمت، عناني الحديد...) واستشهد بالمستوى الصوتي ،واستدل بمخارجها وصفاته وما لحق بعضها من مد لتأكيد استجابة الأصوات لثنائية المغلق والمفتوح .
التركيب :
أكتب خلاصة تحدد فيها تعامل الناقد مع المنهج البنيوي في النص .
التقويم :
إلى أي حد يعتبر المنهج البنيوي كافيا في دراسة النصوص الأدبية .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق